قصه حقيقية

لأعلم أبوي )… مرت السنوات ووالدتي – جزاها الله خيرًا – تقوم بدورين دور الأب ودور الأم معًا !! في أول يوم دراسيِّ أمسكت والدتي بيدي وذهبنا إلى المدرسة وهي تهمهم طوال الطريق لم أفقه من همهمتها إلا ( الذي لا تضيع الودائع عنده ) ودعتني عند باب المدرسة ورجعت للبيت… دخلت المدرسة لأول مرة .. وفي تلك السنوات كان الأسبوع التمهيدي في أول سنوات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top