حواليا اتلغبطت نيرمين بغمزه : تعال بس وانا هنسيك مصطفى استسلم ودخل معاها وبعد وقت خرج يقف فى البلكونه ويشرب سجاره وبيفكر ازاى يتعامل مع سجده ويرجع والدته سمع ص من أوضته ال فيها نيرمين قرب منها براحه مريم بهمس : ازاى يابابا بتكلمنى دلوقتى مصطفى هنا والدها : هتمضيه امتى على الشركه نيرمينبهمسه : ممكن النهارده بس