في فناء الكعبة ، بعضه في الظل ، وبعضه في الشمس ، واضعا إحدى يديه على الأخرى. فيحمل النهي على الكراهة. وقد روى عبد الرزاق في “المصنف ” (11/25) عن معمر عن قتادة قال: “يكره أن يجلس الإنسان بعضه في الظل ، وبعضه في الشمس ” .وجاء في “كشاف القناع” : (1/79) : “وَيُكْرَهُ َنَوْمُهُ وَجُلُوسُهُ بَيْنَ الظِّلِّ وَالشَّمْسِ ، لِنَهْيِهِ عَنْهُ . رَوَاهُ أَحْمَدُ وَفِي الْخَبَرِ: