شهد.. واخذت انظر لذلك العريس الذي كتبة عليا زماني وهو يتمرغ علي سرير دافئي وتاركني هنا للبرد لينال مني ويفترسني.. واغمضت عيني لاصحوا علي صوت خبطات علي باب الغرفة.. ووجدت العريس ما يزال نائما فا نهضت سريعا وقمت اسرح شعري وارتديت روبا علي قميصي المفتوح وعندما فتحت الباب وجدتها احدي سلايفي وكنت لا اعرفها ولكنها