حيوانٍ جديد لتربيته. وبعد البحث، اخترتُ كلبًا صغيرًا، وقررت أن أسميه بوبي. بدأتُ بتدريبه وتعليمه الأوامر الأساسية، وكان بوبي يتعلم بسرعةٍ كبيرة. بدأتُ أيضًا بالعناية بصحته وراحته النفسية، وكانت تلك التجربة مريحةً للروح ومفيدةً للصحة. لقد أصبح بوبي صديقًا مخلصًا لي، وكان يرافقني في كل مكان. كان يُسعدني عندما يراقبني أثناء العمل، ويشعر