قصه ليلي وعامل دليفري الجزء الثالث

وفتحت الشباك وحطيت البطانيه عـLـي اكتافي انـL من حلاوة الموقف oــش عايز أنام عايزو حاضر باحساسه خـ|يف ١نام انسى تفصيله فيها فضلت اعيد الحوار في عقلي مية مرة ويمكن اكتر.. عشان أعرف هل هي ؟ معقول أنها ؟ طب سالتني اسمك ايه ليه ؟ ودي تاني مره تشوفني.. هل إحساسي ونظراتي وصلولها حاجه ؟ يمكن عيني قالت كلام ما كنش ينفع أقوله ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top