قصه ليلي وعامل دليفري الجزء الثاني

تفتح وأول ما فتحت أتمنيت الارض تنشق وتبلعني عمري ما اتحطيت في الموقف ده في حياتي أكتشفت أني نسيت أجيب الاوردر معايه وعرفت ليه الكاشير كان بيندهلي وعمال يتصل وانا في دماغي انه عايز الفلوس انا واقف قدامها وبدأت أعرق برغم البرد ده وهي بتبصلي ومستغربه oــش عارف ابص في وشها من كتر منا محرج -لقيتها بتقولي حمدلله عالسلامه =

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top