قصه بتحب مسيحي 😳الجزء السادس

كنت قفلت الباب  ،  سندت بضهري عليه ونزلت ع الارض حاسه قلبي هيوقف من الوجع  ،  هيوقف والله بجد فضلت كده لحد باليل  ،  يدوب بس بصلي لحد م الباب خبط  ،  وكانت عمتي  ، ال مساالتش عليا من يوم موت اهلي  ،  ولا رفعت حتي سماعه التلفون دخلتها وفضلت ف سلامات ملهاش لازمه لحد م دخلت ف الموضوع ع طول _ المهم ي مريم  ،  انتي بقيتي ماشاء الله عروسه اهو = شكراً ي عمتو  بصت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top