كنت قفلت الباب ، سندت بضهري عليه ونزلت ع الارض حاسه قلبي هيوقف من الوجع ، هيوقف والله بجد فضلت كده لحد باليل ، يدوب بس بصلي لحد م الباب خبط ، وكانت عمتي ، ال مساالتش عليا من يوم موت اهلي ، ولا رفعت حتي سماعه التلفون دخلتها وفضلت ف سلامات ملهاش لازمه لحد م دخلت ف الموضوع ع طول _ المهم ي مريم ، انتي بقيتي ماشاء الله عروسه اهو = شكراً ي عمتو بصت