عمري م حبيت الخيانه ولا اهلها ، كفايه عليا لحد كده قعدت وهو قام عشان يوزع الورق ، جه عنده وفضل حاطط ايده ع الورقه لحد م رفعتله راسي ، لقيته مبتسم بهدوء لحد م ابتسامته راحت لما شاف عيني تقريبا ساب الورقه بهدوء وانا بدأت الحل ، المسائل ال جايبها هي نفس المسائل ال كان بيشرحها امبارح ، هي نفس المسائل ال كنت فهماها