قصه بتحب مسيحي 😳الجزء السادس

بعد م وقف قصادي ف البلكونه بتاعته _ ازيك ي مريم  ،  عامله اي اتكلمت ببرود وانا بتحاشي النظر اليه = الحمدلله سأل بهدوء اخفي لهفته _ كنتي مختفيه لي الفتره ال فاتت رديت بعصبيه غير مبرره = والله دي حاجه تخصني انا لوحدي سكت شويه بعد م ردي صدمه ومتكلمش  ،  وانا استوعبت الدبش ال انا رميته اتكلم بتوتر وانا بحاول أصلح ال قولته _ انا اسفه  ،  انا بس مضغوطه شويه رد بهدوء بعد م تقبل اسفي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top