واول م دخلنا المسجد ال حفظته زي صوابع ايدي لقينا الشيخ محمد بيرحب بينا ببشاشه كعادته _ ي أهلا ي اهلا ، اي النور ده من غير م اتكلم او ارد رفعت ايدي اليمين ليه وانا ساكت ومبتسم بس نزلتها بعد م شوفت الدموع ال ملت عنيه مره واحده ومن غير م اخد بالي ومن غير م يفكر لقيته بيشدني لحضنه وبيشد عليه بفرحه ، غصب عني دمعت ، من كتر فرحته