زحليقة لمَّا تليفون اتهز، طلعت تليفوني وبصيت، رسالة من زوجي، كان بيسألني هنتعشى إيه، رديت عليه برسالة بسُرعة، ورجعت تاني أتفرَّج عليها وهي بتلعب، لكنها مكانتش هناك، كُنت مرعوبة، بنتي اختفت، أنا بعدت عيني عنها لحظة.. لحظة واحدة بس همست لنفسي بخوف وصوتي بيترعش: ” لأ.. تاني؟ ” و…… جريت زي المجنونة في الغابة وأنا