مافيش فيها ذكرى حلوة احب احتفظ بيها عشانها احمد سكت وهو oــش عارف يرد عليها بايه لكن قرر انه ينزل ويقعد لوحده فى مكان بعيد يمكن يقدر يستوعب، ياترى الباب اللى فتحه ده هيقدر عليه واللا لا هو فاكر انه هيتجوز فى منزل جديدة وهى تفضل فى بيتها عشان بناتهم وصورتهم قدام الناس، لكن فجأة بطلبها للطلاق وانها كمان تسيب البيت كل ده ممكن