قصة منتصف الليل.. لحم صغير

سبب دموعها، فلم تستطع الفتاة الحديث إلا أن الأم لم تتركها ولم تكف عن السؤال وأكدت لها أن مهما ⊂ــدث لن تؤذيها ولم تخبر أحد بالأمر، فبدأت الابنة تقص عـLـي والدتها كيف تـ⊂ـرش عمها بها ولمس أماكن متفرقة بجسدها، وطلب منها أن تمسك بعضوه الذكري لتداعبه. وهو الحديث الذي لم تتحمله الأم، فتساقطت دموعها ومنعها وعدها لابنتها ألا تخبر أحدًا بحديثها من

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top