سبب دموعها، فلم تستطع الفتاة الحديث إلا أن الأم لم تتركها ولم تكف عن السؤال وأكدت لها أن مهما ⊂ــدث لن تؤذيها ولم تخبر أحد بالأمر، فبدأت الابنة تقص عـLـي والدتها كيف تـ⊂ـرش عمها بها ولمس أماكن متفرقة بجسدها، وطلب منها أن تمسك بعضوه الذكري لتداعبه. وهو الحديث الذي لم تتحمله الأم، فتساقطت دموعها ومنعها وعدها لابنتها ألا تخبر أحدًا بحديثها من