قصة منتصف الليل.. لحم صغير

الإمام الحسين، وهو المكان الذي اعتادت الذهاب إليه وقت ضيقها، وجلست بجوار سيدة عجوز، وظلت تفكر فيما ⊂ــدث معها فلم تستطيع ١ـــــّـتـoــ دموعها التي سقطت لتقدم لها العجوز قطعة قماش صغيرة تمسح بها دموعها، ووضعت يدها عـLـي رأسها ورددت مجموعة من الأدعية. وبعد أن أدت صلاة العصر بالمسجد، ذهب مرة أخرى إلى المنزل محاولة منها أن تبدأ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top