للمدينة فرأت عددا من الرجال ون رجلا بينهم .. فاقتربت منهم وسألت أحدهم .. لمَ تونه ؟؟ فأجابها بأن هذا الرجل عليه دين فإما أن يؤديه وإما أن يكون عبداً عندهم فسألته : وكم دينه ؟؟ قال لها : إن عليه ديين .. فقالت : إذن أنا سأسدد دينه عنه .. دفعت الديين وأعتقت هذا الرجل فسألها الرجل الذي أعتقته : من أنت ؟ فر له حكايتها فطلب منها أن يرافقها ويعملا معا