بن سلمان. فقال الخليفة هيا لنبدأ الحوار: (وبدأت المجادلة بسؤال من الملحدين). ٭ الملحدون يسألون: يا أبا حنيفة، هل رأيت ربك؟ – أبوحنيفة يرد: «سبحانه ربي لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار». ٭ الملحدون يقولون: نحن لا نؤمن بمثل هذا الكلام، فنحن نؤمن بالطبيعة، فأت لنا بمثال من الطبيعة». – أبوحنيفة يقول: «إذن هذا مثال: إن كنتم جلوسا عند رجل