انهرت بالبكاء لما رأيته وركضت وراء زوجي وبدأت أقبل قدماه أن يسامحني، ولكنه استمر بالصمت ولم يتحدث أي كلمة، ومشى معي وهو صامت وقد ركبت معه بالسيارة وذهبت إلى البيت ولم ينطق بأي كلمة ولا عتاب ولا حتى اعتداء أو سب أو أي شيء. أنا سيدة عمري 50 عام قصتي كاملة تعد هذه القصة واحدة من القصص المعبرة التي لا بد أن نأخذ منها العبر