اللص الشاب وهو مذهول وظنّ أنّ صاحَبه قد جُن.. وصار يرتعد خوفاً لأنهم سيقبضون عليهما ويلقون بهما في السجن…. إستيقظ صاحب القصر وأمسك بيده مسدسا وقال ** – ماذا تفعلان أيها اللصوص؟ إياكم أن تأتوا بأية ⊂ــركة وإلا قتلتكم… لم يكترث اللص الخبير بل قال لصاحبه الشاب ** – ١لعب! إلعب.. ولا تُعِرهُ إهتماماً. إتصل صاحب القصر بالشرطة ؛