لأُسلِّمكِ ورقةً مِن المحكمةِ، فقد وهبتُ البيتَ لك مهراً، فإن شئتِ قبلتِ أن أكون لكِ زوجاً، وإن شئتِ رجعتُ من حيثُ أتيتُ، وفي كلتا الحالتينِ فإنَّ البيتَ لكِ، بـــ،،ــكـــ،،ــت الأخت الكبيرة وراودتها فكرة وعلمت أنَّ الله لا يضيعُ عملَ المحسنين، ووافقت عـLـي الزواج من ذلكَ التّاجرِ الثّريّ، وعاشت معه في سعادةٍ تامّة. زوجٌ كريمٌ … وبيتُ أبيها!! نعم يا إخوتي: مهما فعلتم مِن خيرٍ فلن