فالمرأة خلق الله سبحانه وتعالى لها رحمًا واحدة، وهي صبر بوقت شخص ومرة واحدة في العام، ويكون لها تبعًا لذا مولود شخص من رجل فرد ،أما الرجل فغير ذاك: من المحتمل أن يكون له غفيرة أبناء من غفيرة زوجات، ينتسبون إليه ويحمل عـLـي عاتقه مسئولية تربيتهم والإنفاق عليهم، وتعليمهم ومداواتهم وكل ما يكون عـLـي ارتباط بهم وبأمهاتهم من شؤون.