لماذا أباح الله التعدد رغم ان ذلك يجرح مشاعر الزوجة؟

اللَّهَ مِن فَضْلِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (32)”. مثلما أن طبيعة المرأة  الفسيولوجية والبيولوجية لا تصلح للتعدد، فالمرأة هي ما تلد، فلمن ينسب نجلها إذا كانت أسفل أكثر من رجل؟ والمرأة يُقعدها الحيض والنفاس عن التلذذ الجنسي التام بها، فهل يقعد برفقتها أربعة من lلرجــLل عن التمتع؟ مثلما أن المساواة بين  مختلفين تعني بغي أحدهما،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top