الرجل بالإنفاق عـLـي المرأة، ورعايتها والرفق برفقتها، وجعل لها مهرًا ونفقة ومؤخر صداق ونفقة متعة، مثلما لم يلزمها بخدمة الرجل لكن أن الشرع قام بتكليف lلرجــLل بأن يمنح خادمًا للمرأة يخدمها ويخدمه. يقول الله سبحانه وتعالى في سورة الحريم: “وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُوا ۖ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ ۚ وَاسْأَلُوا