فذهبت للطبيبة لتكتشف علتها التي منعتها من الحمل وحالت بينها وبين الأمومة التي تتوق لها، لتكتشف أن ليس بها أي علة. احتالت على ابن عمها بمساعدة طبيبتها بعدما توسلت إليها، تظاهرت بإعيائها الشديد، وطلبت من زوجها المجيء من أجل بعض الفحوصات لنقل دم لها، وكانت المفاجأة أن زوجها من به عقم، ولا يمكنه الإنجاب، هنا ظهر سؤال واحد إذا كان عقيما