عمره تزوجها منذ أن كانت في السبعة عشرة من عمرها، قام بتربيتها على يديه، لم ترى رجلا غيره طوال حياتها، أحبته على طيبة قلبه وأخلاقها وحنيته معها كما لم تحب امرأة رجلا مثلها. تجاوز معه عمرها سن الخمسة والثلاثين دون أن يحدث بينهما حمل، وكأي رجل في الحياة يريد أن يترك له نسلا وذكرا بعد رحيله عنها. كان قرار الزواج بامرأة ثانية قرارها، وكان