عليها وهى بتعيط وبتواسيها ع موت فريحه سهر : ي بنتى استنى، عاوزه اقولك حاجه ملك بتحضنها وفجأه لمحت فريحه نايمه ع كنبه الصالون ملك بذهول : اي ده، مين دى، عفريت فريحه ووقعت من طولها اغمى عليها “بعد دقايق سهر فوقتها وحكت معاها ع كل حاجه من اول موت فريحه ودفنها لحد ما عرفت ان بنتها عايشه وادفنت حيه واللى عمل كده واحده