قال تعالى: (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين) خرجت المرأة من بيت العابد وتوجهت للمدينة فرأت عددا من lلرجــLل يضربون رجلا بينهم فاقتربت منهم وسألت أحدهم لمَ تضربونه؟ فأجابها بأن هذا الرجل عليه ⊂ين فإما أن يؤديه وإما أن يكون عبدا عندهم👇 فسألته : وكم دينه ؟ققال لها : إن عليه دينارين فقالت : إذن انـL سأسدد دينه عنه