قصه عندما يطغى جمال القلب عـLـي القالب

فصمتت السيِّدة وتجمّد الكلام عـLـي شفتي الفتاة الَّتي كانت تشمئز منها، عندما رأت سيِّدة تلفظ هذه الملايين بجرَّة قلم! فسألتها وهى تشعر بالخجل من نفسها بعد أن شعرت نحوها بُحبٍ غريب لمس قلبها: أليس أفضل لكِ أن تحتفظي ببيت تحسُّباً للزمن؟ فقالت: لا! يكفيني حُب الأولاد لي، واللهُ الَّذي رزقني الحُب بعد الجفاف سوف يرزقني ويهبني معه كل شيء !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top