دراستها. كانت مرام تجتهد في دراستها وتوصل الليل بالنهار للمذاكرة، والأستاذة رجاء لا تكل من خدمتها هي وزوجها، الذي كان يوصل مرام لأي مكان تريده، فكان لها نعم الأب، والأستاذة رجاء نعم الأم.مرت الشهور سريعا، وأتمت مرام امتحانات الثانوية، وكانت قلقة جدا بشأن النتيجة.. أستاذة رجاء: لا تقلقي يا مرام، إن الله لا يضيع جهد من أحسن عملا، كانت مرام تدعو