جالسة في الصالة تبكي، دق جرس الباب !.. فاذا بالأستاذة رجاء، فتحت لها مرام، وارتمت في أحضانها، تبكي وتبكي وتبكي، أستاذة رجاء: اهدئي يا بنيتي الحبيبة، أنا هقول لك على حاجة مهمة جدا. مرام: ما هي ؟! أستاذة رجاء: لقد زارتني جدتك قبل أن يتوفاها الله بأسبوع،