قصه أن إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون

قد إنقلب عـLـي جمبه واتخذ وضع الجنين في بطن أمه وتغير لون وجهه إلى الأزرق ، يبدو أن عليه علامة إختناق. فتيقنت في نفسها هي والحارس أن هذا الرجل لم يكن ميتا عند دفنه وقد مات الآن. وأنه لا يصلح لأن يعلق مكان الجثة المفقودة ، ولكن الزوجة لم تحرك ساكنا عندما رأت زوجها عـLـي هذا الحال ، فعشقها للشاب قد طغي عـLـي أن تتذكر حتى كيف كانت تحب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top