قصه أن إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون

يطمئن : أنها ستجلس كل ليلة عند قبره تبكيه وترثيه. فاشتد المرض عليه حتى قضى عليه ، ودفن الزوج في المقبرة العامة ، فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه. وبعد مدة من الزمن أعدم حاكم المدينة أشخاصا وصلبوا بجانب المقبرة ، ( قديما كانوا يصلبون الجثث للعظة والعبرة وينصب حارسا عـLـي الجثث لئلا يأتي ذووه ويأخذوا الجثة من مكانها ). فكانت هذه الزوجة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top