الحياة بعناية ، لكنهم لا يشعرون بالفقد الا حين يكبرون اكثر ، رحلت الوالدة وتكفلت الابنة الكبرى برعايتهم وقضاء الحاجات الاساسية والتى ليس من ضمنها الحنان، لم يبدل الوالد معاملتة كان موت زوجتة راحة لة من سخرية زوجتة الجديدة وتهكمات والدتة العجوز، زوجتة الجديدة وجدت فرصتها سانحة وبدأت باظهار وجهها الاخر ،