رواية أم البنات الجزء الثاني

وتكنس ، جرت اقدامها من خلفها وجلت الاطباق ، بهت لونها مثل مريض يحتضر ، بعد ان غسلت ملابسهم نزلت للقبو زحفا ، كان بناتها بانتظارها اتكأت عليهم ثم رقدت على فراشها وذهبت فى نوم عميق. كان نومها عميق تتخلة بعض التأوهات، لو نظر شخص نحوها لتملكة التعجب كيف لميت ان يتألم ؟ لكننا ميتون بمنازلنا ، بمقاهينا ،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top