عندما تصرخ الفتاة تنتظر من يربت على كتفها من يطمأنها ، لكنه كان ينهرها بشدة بصوت رخيم قاسى قادم من اعماق الجحيم ، سمح الوالد مضطر للوالدة ان ترافق ابنتة الصغرى لا من باب الشفقة بل لتكبلها وتشل حركتها ، اعمل الحلاق مقصة بسرعة كان شغوف لنيل الجائزة التى تنتظرة ، فى تلك الليلة رقدن الفتيات بجوار بعضهن ،