قصه الانس؛ يه والج؛ ن الجزء الخامس

أحدٌ في زوجي ويستحيل أن أشارك هذه الجنية الشمطاء ولكن مالعمل ليس هناك حيلة أما أن أوافق أو أموت” ونزلت دمعةُ حرقةٍ من عينيها ما إنه لابتزازٌ صعب السعلاة: تبا لك أيتها الإنسية هل توافقي أو تموتي هيا بسرعة حين سمعت عشتار هذه الكلمات لمعت فكرةٌ في عقلها إن نجحت ستكون قد نجت بحياتها وتخلصت من هذه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top