تكون خدعةً ما فأخذت تشد الخطى إلى أصبح الصوت أقوى من ذي قبل “اتركني ايها المتوحش” نظرت تحت شجرةٍ قريبة وكانت المفاجأة وطواطٌ صغير يعض على جناح فراشةٍ وهي تستغيث كادت عشتار ان تهرب عنهم بعيدًا لكنها أشفقت على الفراشة وتذكرت ماحل بها ” إن هذه الفراشة تمر بنفس مامررت به مذ دخلت