يهمهم هو عودتنا وسهرنا للفجر فرحين، وكنت أنا أفكر فيما حدث وأفكر كذلك في الهدية التي أخذتها فقمت وخبأتها حتى يهدأ المنزل الذي عمرته الفرحة وملأت جنباته وكأننا في حلم….. النهاية هنا قد انهيت قصة رحلة إلى المجهول في مغامرتها الأولى نلتقي في مغامرة ثانية في رحلة إلى المجهول……. اين سوف تأخدنا…….. نلتقي على خير