فقمت بطرق الباب فسمعت صوت أمي تقول من ؟ فقلت أنا أحمد يا أمي ومعي عمي علي وعمي إبراهيم. فصرخت من خلف الباب ونادت على أبي قائلة: يا جمال هناك عفاريت تخبط على الباب. عفاريت الأموات. فحضر أبي وجدي وقالا من خلف الباب: من ؟ فقلت نفس الكلام. ففتح فإذا نحن الثلاثة نقف فدخلت أولا فحضنني أبي