الخادمة مسرعة وذهبت الي والديه فاخبرتهم بما حدث وان فلان لا يرد عَليها صعد الاب مَع اولاده وفعلوا كََما فعلت الخادمة فلا مجيب وكان للملحق نافذة علي السطح فنظروا مِنها فوجدوه ممددا علي السريرِ فنادوا عَليه ولكن لَم يجيب فكسروا الباب ودخلوا عَليه فوجدوه ميت وجدوه ميتا وهو يشاهد التلفزيون ولكن ماذَا كََان