أن يجاوبني فشرعت بجمع ادواتي ودموعي لاتتوقف حزنا على مافعله بي. وفي تمام الواحده ظهرا طرق والدي الباب وكان معه عبدالله وأمي فقفزت في حضن امي شاكيه
أن يجاوبني فشرعت بجمع ادواتي ودموعي لاتتوقف حزنا على مافعله بي. وفي تمام الواحده ظهرا طرق والدي الباب وكان معه عبدالله وأمي فقفزت في حضن امي شاكيه