لم اكن جاوزت الثلاثين

على مصابي وحمدت الله الذي لا يحمد على مكروهٍ سواه .. ما زالت أحس بيده تمسح دموعي، وذراعه تحيطني .. كم حزنت على سالم الأعمى الأعرج!!!   لم يكن أعمى، أنا من كنت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top