عزيزي، فهي غالية جداً .” ثم طلبت منه الانتظار. لم أتمالك نفسي، فاقتربت من الطفل الذي وقف حزيناً وهو لا يزال يحمل اللعبة بيده لا يدري ما يفعل، و قلت له: “ما الأمر يا صغيري؟”
عزيزي، فهي غالية جداً .” ثم طلبت منه الانتظار. لم أتمالك نفسي، فاقتربت من الطفل الذي وقف حزيناً وهو لا يزال يحمل اللعبة بيده لا يدري ما يفعل، و قلت له: “ما الأمر يا صغيري؟”