ام لطفين

أخوه الأكبر ليعد له طعام العشاء قبل خلوده للنوم. وعندما سمع صرخا ت أخيه الأصغر ذهب إليه مسرعا، تساقطت الدموع من عينيه بمجرد أن رأى حال أخيه الأصغر، ركض وأحضر منشفة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top