فرصة إلا ويتنمر عليه ويبرحه ضر با، وذات مرة جعل وجهه منتفخا كان الابن يهون على نفسه ويكتم ولا يبوح بها لأحد، كان لا يجد له صديقا باستثناء المفكرة التي كان يحملها على الدوام، يدون بداخلها كل ما يشعر به ويبوح بما يوجع قلبه. بكل يوم أسبوعيا يأتي الأهل للزيارة،