صوت ابنها الذي تمنته طوال عمرها لكن جدتى كانت تحكى لى عنها وفى صوتها شجن محتقن و كنت طفل نجيب، شاطر، اسجل درجات مرتفعه في المدرسه حسن السلوك، كعادة كل طفل وحيد كنت خجول، منزوي حتي وصلت عمر السابعة عشر حينها ولأول مره سمعت
صوت ابنها الذي تمنته طوال عمرها لكن جدتى كانت تحكى لى عنها وفى صوتها شجن محتقن و كنت طفل نجيب، شاطر، اسجل درجات مرتفعه في المدرسه حسن السلوك، كعادة كل طفل وحيد كنت خجول، منزوي حتي وصلت عمر السابعة عشر حينها ولأول مره سمعت