رغم ذلك لم تحمل ولم يتمكن اي طبيب من اكتشاف العله لم يركلها طفلها المنتظر في معدتها كما كانت تأمل رضيت والدتي بنصيبها هذا ما اعتقده من حولها، كانت لا تخرج من المنزل، تجلس بغرفتها وحيده بلا تذمر، ثم بعد مرور سبعة اشهر بالتمام والكمال حملت والدتي
رغم ذلك لم تحمل ولم يتمكن اي طبيب من اكتشاف العله لم يركلها طفلها المنتظر في معدتها كما كانت تأمل رضيت والدتي بنصيبها هذا ما اعتقده من حولها، كانت لا تخرج من المنزل، تجلس بغرفتها وحيده بلا تذمر، ثم بعد مرور سبعة اشهر بالتمام والكمال حملت والدتي