الغرس الجزء الثاني

وبسببك كذلك انا هنا حتى في هذه اللحظة. اين سامي..؟؟ اظنه وراء باب الغرفة كعادته.. فهو دائم علي الم ومن غيره الذي ساعدني بالوقوف من جديد على أقدامي. بعد مارأيت من معانات بفراق سليم…. سامي هو من أعادني للحياة وهو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top