سلمي

تصرخ ومش عرفه تعمل اى ويجرى امير يشد الطرحها من عليها لكن النار كانت مسكت فى شعرها وفى الفستان الكانت لبساه يجرى ابو سلمى وقى ايده فوطه ويبلها من البانيو ويحضن سلمى فى حضنه وهى تصرخ ويطلع على صوت الصرخ جارهم حسين ويجرى امير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top