اللى كنت فاكره انه ده مش ، سيبنى – بس كده **طبعا كنت فخوره بنفسى اوى انه سمع كلامى لكن لاقيته بيلف بيا دوخت و غمضت عنيا و يدوب سامعه ص الشباب بتصفر و البنات فرحانه و حاجه oh la la يعنى هههههههههه ليكو يوم بعدين مصطفى نزلنى بس مسكت ايده – ايه اشيلك تانى ههههه – لا دوخت – طب اسندى عليا – والله هنتحاسب على اللى حصل ده